Fascination About تقنية التعرف على الوجه
Fascination About تقنية التعرف على الوجه
Blog Article
وبالمثل، يمكن استخدام تقنية التعرّف على الوجه للموافقة على إجراء الدفعات في عمليات السحب النقدي والسداد عبر أجهزة الصراف الآلي.
بالنسبة للاستخدام الأمني في الأماكن العامة يعتبر نظام التحديد أكثر فعالية وأقل خطأ ,ولكن من جهة أخرى لا يمكن استخدامه لقفل الهواتف لأنه سيسبب مشاكل وصعوبة في التعامل فيتم استخدام نظام التعرف.
يتحقق برنامج التعرّف على بصمات الأصابع من هوية الفرد من خلال مقارنة بصمات أصابعه ببصمة واحدة أو أكثر في قاعدة البيانات.
حماية. في العديد من حالات الاستخدام المذكورة أعلاه، يتم استخدام التعرف على الوجه للمصادقة والأمان.
وقد تم تزويد كاميرات المراقبة العامة بهذه التكنولوجيا في ذلك الحين بهدف اختبارها بدون معرفة مواطني المدينة. كما أن شرطة المدن في المملكة المتحدة تستخدم التعرف على الوجوه لمسح الحشود بحثاً عن الأشخاص الموجودين على قوائم المراقبة، وتستخدم الصين هذه التكنولوجيا للمراقبة الجماعية لجميع مواطنيها، لعدة أغراض تتضمن تتبع المعارضين.
يمكن استخدام المطابقات التي سجّلت درجات ثقة منخفضة لمعرفة أقرب المطابقات المحتملة التالية، والتي يقيّمها بعد ذلك أحد المحققين الأفراد.
يستخدم التعرف على الوجه الذكاء الاصطناعي لمطابقة صورة وجه الشخص مع الصور الموجودة في قاعدة البيانات. يقوم برنامج التعرف نور على الوجه بما يلي:
كيف يمكن للطباعة ثلاثية الأبعاد أن تساعد الباحثين المكفوفين على "رؤية" البيانات
يمكن لنظام التعرّف على الوجه تحديد هوية شخص ما من خلال مقارنة الوجوه في صورتين أو أكثر وتقييم احتمالية تطابق الوجه. على سبيل المثال، يمكنه التحقق من أن الوجه الظاهر في صورة ذاتية تم التقاطها بكاميرا الهاتف المحمول يطابق الوجه في صورة بطاقة هوية صادرة عن الحكومة، مثل رخصة القيادة أو جواز السفر، ويمكنه أيضًا التحقق من أن الوجه الظاهر في الصورة الذاتية لا يطابق أي وجه في مجموعة من الوجوه التي تم التقاطها سابقًا. ما هي بعض استخدامات أنظمة التعرّف على الوجه؟
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
قد يبدو للبعض أن تقنية التعرف على الوجه جاء من العدم. لكن في الحقيقة، كانت هذه التكنولوجيا متوفرة وقيد التطوير.
البحث الثالث: نشر قسم الأبحاث في آي بي إم بحثاً يحدد العشرات من الميزات اللازمة لقياس التنوع، بحيث تتجاوز الميزات التقليدية مثل لون البشرة والجنس، وتتضمن ارتفاع الرأس، وعرض الوجه، والبعد ما بين العينين، والعمر. وقد بينت هذه النتائج على أبحاث سابقة حول الوجوه البشرية، يقول جون سميث، أحد مؤلفي البحث: "إذا لم يكن لدينا مقاييس واضحة للتنوع الوجهي، فليس من الممكن أن نعود ونفرضها على أنظمة التعرف على الوجوه".
بالإضافة إلى ذلك، قد تواجه هذه الأنظمة صعوبات في التعرف على الأشخاص بدقة بسبب التحيزات العرقية أو العمرية، مما يؤدي إلى نتائج غير دقيقة في بعض الحالات.
ترتكز تقنية التعرّف على الوجه في عملها على ثلاث خطوات: الاكتشاف والتحليل والتعرّف.